بعدك ناوي ع الرحيل؟؟



أبسألك ..

بعدك ناوي ع الرحيل ؟؟


أنتظر يمتى أدواي غيابك

وايتسم بسمة سراب

وافتكر اني أكبر من دموعي

وبلحظة أضعف

ويحضني اغتراب !!



وينه دمعي

شايف غيابك بيطول

الشجر بعدك جبيبي مانما

والزهر من عطوره أرسل ألوانه وعمى

كل شي انتحب لحظة وداعك

حتى ظهري من جراحاتي انحنى




انتظر لحظة لقاك

وقبل ما ألمس ايدينك

للجراح قلبي تسلِّمه !!

وللألم على وجه الصحاري ترسمه

مو هوى الـ ساكن بصدري

حتى قلبي جننه




وبعدك ناوي ع الرحيل ؟؟

كني أسأل

والصدى يرجع ولا بعده جواب

خايفة تظلّم عيوني

وتنطفي شمعات قلبي بالغياب

خايفة.. ياخذك عني زمانك

والوجوه

وتسحبك عن عيوني

تبعدك خلف السحاب



شي في قلبي تناسيته زمان

حلم ..

افتكرته سهل ما يعرف محال

وانتظرت اللحظة

تضمني عيونك ومن حبك أنال

وانتهينا قبل ما يبتدي حلم الوصال



آآآه من عذابك

صدّق إنت أقسى أنوع العذاب

كلما تطري ببالي

ينتفض كلي وأخطأ بالحساب

وأفتكرانك بتاخذني من ايديني

نضحك ونهوى بلا عتاب

وافتح عيوني ألاقي نجمتي

غايبة والسما مطرها دموع

وانت وينك حبيب؟!

نكتب نهاياتي بكتاب



بس أوصيك يا حبيبي ليـ رحلت
غمض عيون الليالي
وأذكر أشواقي والحنين
وافتكر اني هويتك
واني صابر ع الأنين
بانتظر منك أماني
ترسل أشواق السنين




ما أظن تفهم شعوري
وان فهمت !!!
أعرف انك
ياحبيبي
بعك ناوي ع الرحيل





"


أعتذر ربما العنوان مأخوذ أو مقتبس .. أتذكر هذا العنوان لكن لا أدري أين ..

لم أتقصد ذلك .. وإنما الأحداث تأخذ مجراها

فتذكرت هذه الجملة الموجعه في لحظة وداع ..

ولم أجد نفسي إلا وأنا أخط مابعدها ألما ..


شكرا ..

مودتي

رضاك أبيـــ:(

http://www.youtube.com/watch?v=x9G9JZlPUwk
كان بحثا عن الشاعر عبد الله القرمزي لأكتبه شاعرا وكقصيدة .. كنت سأرشه وردا لجمال التقائه وحسين الأكرف في أروع القصائد ..لكنهما أخرساني !! ..
ضننت كثيرا أنني برئت من ألمي
توقف نبضي فجأة وهبطت دموعي في محراب يتيمي
ليس حرفا يمكن أن يكتب في وصف شعور هذا الوجع القابع في الضلوع
المتفرع في ملامحي دمعة ترقد دونما أحد يلملمها بأنامله
هو الجرح الغاااائر حد الوقوع مجهضة
وتحسبني الكلمات أستطيع أن أقحم إحساسا من يتمي لأكتبه هنا !!
هنا .. هنا .. هناااا غصة تضج في حلقي
أريد أن أناديه
فأسمع رده: " نعم "!!
وأبصر نظراته الحنونة تحلق حولي
هسسسسسسسس
أكاد أختنق
كيف أصفه ولا زلت أستنكر غيابه عني
لازلت حانقة على خروجي تلك اللحظة من غرفته فقد رحل بعد ذلك بقليل
لازلت أكره أنفاسي التي تمضي ليل نهار يتيمة
أليست هذه الكلمة مزعجة لحد الاحساس بها كوحش نبش جسدي بأنيابه وأقتحم قلبي ممزقا اياه
لازالت أختي المعاقة تسأل عنه !!
تؤشر بيديها متسائلة أين هو ؟؟
أمسافر هو ؟
لم يأتي للغداء!!
لم يأتي للعشاء!!
متى سيأتي ؟؟
فتحاول أمي أن تخبرها أنه لن يعود
لن يعود؟!
لكنها لازالت حائرة ..
وكذلك أنااااا!!
أليس اليتم حيرة؟!
حيرة تنشل من الجسد كل أفراحه
وتنهمر دمعا لا يمكن رتق مُزقه أبدا
آآآخ تخترق عظامي حد التفتت
أحتاج الصمت هذه اللحظة
أحتاج أن أنطقه نداءا ليجيبني
أسيجيبني ؟
أفففف
لماذا ؟
عبدالله القرمزي .. حسين الأكرف ... كأنكما تآمرتما عليّ بهذه القصيدة لتوجعاني
لتنبشاني ... لذاك المختبيء في قعري ألما خوفا رعبا وحشة وضياعا
آآآه
مسااااااء اليتم يا ابتي
تحن إليك ذاكرتي
هسسسسسسسسسسس
صمتا أرجوكم
لحظة احتاج فيها الاختباء
فأعذروني
فأنا لا أستطيع نبش ذاكرتي أكثر
أخاف منها
أخاف من شوقي له
من ذكرياتي فيه
من كل شيء
أتجنبه
أتجنبه كثيرا
"

قبل الغفوة أحاكيك






كلما دنت لحظات غفوتي ، غافلني النوم ورحلت الى اليقضة مشاعري

وهناك خلف نجوم عشقي .. أتسامر مع الحب

سيدي .. ذاك الرجل الذي نقشته في فؤادي ملايين اللحظات بملايين المشاعر

وتوجته على نبضي... هو أنت ...ألا تعلم أني أحبك كثيراً؟!!



نعم سيدي ..



فحقولي تزرعك أشواقاً

بلون جنوني فيك


فأتأبطك شغفاً وأنذر زرعي

قرباناً إليك


وتجن هضابي

أين همسك أين يديك



يابشراً بلون ملاك
مالون أشواقي..؟
في عينيك



جردني من بُعدك
سلحني
فأنا ..أهوى كل سلاح
يبدأ بشفتيك


دُر حولي وافتح أبوابي
فأسواري لا تفتح إلا إليك



كل خنادقي تموج بالقتلى

إلاك .. يهبط جسر خفقاتي

في كفيك






يا أنت ..
أسراب حماماتي
يرقصن في عينيك


طهرٌ يتفتح زهراً
يغشاه جمالك فيصهر
في خديك


يارجلي الأول
والأخير
في عقدك أكتب جاريةً
وبصدري.. قلبي يحتويك


أنا لا أعشق غيرك
يارجلاً يبتسم ثغره حنانا
هيا ...ذوبني فيك




فأنا امرأة تهواك
ياشمساً غُزل بماء الحب
فلك أنصاع وأفديك





خذني من وجدان الماضي

حرك ملاعق أشواقي
ليذوب كسُكَرٍ..
في شفتيك


ياسيدُ .. حلمي يجري نهراً
يسقي الحب أراضيك


أنا أعشقك بجنونٍ
للذتك أتحين لحظاتٍ
فأناديك


لأني ياسيدُ.. كلي ثلجٌ
يذوبُ حين تغازله بمقلتيك





أحياك أنا وأموتك
يانابضي
فاخفق كلي يقتنيك



لست أنا بل أنت ..

من يسري في كياني

في كل أوردتي ألاقيك



أحبك سيدي ..
فمنذ تبرعمت روحي
سولت نفسي أن أرتديك







وما خلعتك وجداناً
ولا كان غيري مرتديك




أحبك

أحبك

أحبك

فكل عالمي ياسيدي

نابضٌ فيك







حكاية مطر






هذه الموسيقى مهداة لكم من حكايا المطر ...
إستمتعوا بين حبات المطر .. وارقصوا تحتها دون مظلة ...





ليلة ممطرة

للمطر حكايا ينبض بها بخفقاته الهاطلة على الوجنات والأنامل
على الطرقات أو حتى في أحضان الموج ..

أولى حكاياته كانت مع العشق ....
:
:
هطل المطر على الشرفات
وغصت المدن بالنحيب
وترامت قطرات الأمطار قتلى على شفتيك
فعذوبة شفتيك غزو للقلوب ...:
:
متيمة أنا موجوعة بفراقك
مرتدية لباس الحزن حتى في قربك
أتكسر
أتفجر كحبات المطر الساقطة على الأرض
آآآآآآآآآآه ياعشق :
:
دفاتري عطشى
والأقلام جفت محابرها
والصابئون مثلي ...على ضامرة الوجع
مثخنون بالاحاسيس
مكفهرة أنامل الشوق فيهم :
:مسافرة أنا ...
بلا حقائب ولا جواز
مغادرة عبر بوابات الغربة
متجردة من كل شيء ..إلا منك
لاذعة جراح الحروف
مصلوبة بك
يتمرغ عشقي فيك بذهول
فيطرح الغرام زفرات بُعدك
جنينا خارج رحم الشوق
::
وهاهي ...
أصفاد العيون تمزق موسيقاي
تهتك زهر الصدر من ثغر حبٍ
باقٍ ينازعني بلاهوادة
:
:قد تاقت أعماقي لأحرفك ...
لباقات ورد الريحان الراقد خلف الأسوار
حين تغيب عني ...
يحكمني العذاب بألف لون
يحولني بقعة بيضاء بلا هوية
أو يطفأني في سواد الحزن
وتعصف وترعد آهاتي :
:
أريد أن أحرر صفحاتي على كفيك
أريد أن أبرز هوية الأشواق أمام عينيك
أريد أن أرقص على جسد الكلمات
لتنزف منها أحرف أربعة ..
فتمطر روحي بها
تمطر شغفاً :
:مبللة أنا
مبللة بأشواقي
مبللة ... لا يلتفت لوجعي أحد
مبللة بمطر العشق
حتى الامتزاج
مبللة بك ::

الورقة الثانية ~موسم غزل


للورقة الثانية الساقطة على وجه البحر .. بيديه هو يرسلها عبر زجاجاته العاشقة بنبض لا يرأف به الشوق

هو يعبر عن مكنوناته .. وهي هنا تستمع اليه ..






هو ...


صبي الشوق من نبع العيون


عطراً غطيني ضميني


فضلاً كوني ثمر الزيتون


فأمان الغصن لروحي يحيني


قولي من أنت يا لحناً مجنون


يا أول نبضٍ في تكويني


أنتِ شيءٌ أروع مايكون


أنتِ فناً يعشقه تلويني


فبكِ أعرف كيف وأين أكون


وبدونكِ أوجاع الموت تناديني


ليديك ِ ولدت كالعشق حنون


فبصدر هواكي رفقاً غذيني


أحبكِ حباً لا تساويه السنون


ولا ينتهي بعد جنوني أو تكفيني



"
مودتي


في ذمة الله

فكما الحب أعمى يقتحم لا إراديا حياة الانسان .. كذلك في نظري الموت أعمى وهو لا اراديا يدخل حياة الانسان
لربما أن الحب يجعلنا نشعر أننا ولدنا من جديد .. لكن الموت .. يقف في الحلقة لتبدأ حياتك بالانتهاء حتى آخر رعشة في الجسد لتلتف الساق بالساق ..

عجبا لدنيا يموت الخيير فيها ويبقى السيء يحيا في رخاء ..
وليس لنا إلا الرضى بقضاء الله وقدره والدعاء لمن سقطت ورقته الدنيوية أن يخلد في الجنان

"
اليوم .. وفي الساعة الثامنة صباحا .. غادرتنا .. حملت قلوبنا العاشقة لها ولكنها رمت حمل الآلام الذي أرقدها قي قسم الاحياء الأموات قرابة شهرين .. وحيدة هناك لا تعي من الحياة شيء ..
نبض دون حواس .. موت يرقد على سرير .. .. رحمة الله عليها ..

لي نص قد كتبته عنها بداية مرضها .. أتناوله من أرشيف الذكريات لأضعه هنا ..
واعذروني ..

اللهم .. فلتتلطف بها .. فما غادرت الدنيا الا اليك تاقت نفسها للراحة بين يديك ..

"


الخالة صفية

:لا أتذكر أبدا في أي عمر بالتحديد مكثت محبتها في قلبي
كانت اوج ابتسامة لا يبعثرها الزمن ولا يكومها حاجة ولا يحنيها ضعف
حين تصافح ملامحها عيناي اشهد دائما بأنها تحوي حنانا يتدفق دون توقف
هي الآن سرير جامد بوعي ولا وعي يكفلها الرب برحمته الذي لا ينفذ عطاؤه..
اما راحموا الارض نفذت من ارواحهم سبل العطاء ..
تتعثر نظراتي منذ أول وهلة الدخول بجسدها المهلك ومحاولاتها التحرك دون فائدة
نظراتها جامدة مكسورة تحرك قلب الحجر وتصهره ألما
امسكت يدها مسحت شعرها وبين الافاقة والهذيان عرفتني منذ صافحتُ يدها
فاستجدت اجابة مني عن سبب عدم زيارتها وكأنها طفل يحاول التظلم
مهظم كيانه وهو بلاقوة عاجز يتوكل على الله
كانت تتسائل عن الطفلة التي معي إبنتي !! ..لم تعرفها وكأن كثيرا منها مشتت..
بل ان هناك مساحات بين صفائح ذاكرتها ضائع لا يفهم ماحوله !!
احيانا تتكلم بكامل وعيها، ثم تجد ان هذا الوعي تلحف بهذيانها فتذكر امورا لا منطق لها
تسقط دمعة على وجنتيها وهي تتحدث عن ابنائها ماذا يأكلون ماذا يفعل؟؟
تتسائل كيف هم بدونها هي حرارة امٍ وانكسار اتحجر بكامل قوتي حتى لا تنفذ صبرها دموعي اخاف ان تدرك وجعي
ابتسم وامسح على شعرها
ثم تحدثني كم ان وجهها مليء بالشعر ،، لم اترك نفسي هكذا قبلا هكذا كانت تقول
بادرت بتنظيف وجهها ودون انتباه وضعت يدي على مرفقها استشعرت ازيزا استغربت منه
اهو سريان الدم في عروقها له هذا الازيز ؟!!
دققت واذ به جهاز مغروز داخل ذراعها كان ازيزه يتوطننني وجعا يذكرني بإرهاقها الشديد
واعيائها من عمليات غسيل الكلى اليومية ..لاول مرة اجدها مجهدة لحد عدم الوعي
فقد عشتها لا تركن ساعة واحدة الا لتدخن مع جاراتها ويتسامرن في احاديثهن اليومية ..
احداثا وأبناءا .. وقيل وقال كعادة النسوة ..ومع دخان ( القدو ) المتصاعد ودلة القهوة
والرطب ...كانت لاتغفل عن جار ولا مار ولا مريض
تشهد نعليها تعفرهما اليومي في الطرقات من بيت لبيت لا يُجلسها الا وقت صلاة او طبخ او نوم او اجتماع النسوة معها
هاهي امامي ترفع رجلا وتهبط بالاخرى لكثرة تنملهما من عدم الحركة
احاول تفحص ابتسامتها التي كانت ترن على مدى امتار من مكانها ..
لم تبتسم مذ جلست امامها وكأن الابتسامة فقدت ذاكرتها من شفتيها .
أحيانا أتمنى أن يطول عمري لأرى أبنائي يخطون مستقبلهم واحيانا أتمنى ان لا يبقيني عمري
حتى يلجني الضعف والانكسار بهذ القسوة ..لا اريد ان يمل احبتي انتظار موتي ..
من وجه آخر .. اخاف ان يقتلع الزمن الرحمة من أفئدة أبنائي فلا تحط رحالهم أبدا قربي .
فأترك عالةً تلملمني بعض الناس ويشمئز مني بقيتهم ..
أخاف .. ان يسلبني العمر قوتي فتسندني القضبان والجدران حينها اتناول طعامي كطفلة واقضي حاجاتي على السرير ..
لم أشمئز يوما من عاجز لا أعرفه فكيف بعاجز أحبه جدا وأنذر له نفسي خادمةً مطيعة ..
هل تراه الاشمئزاز سيدركني في آخر لقمة من قصعة حياتي ..؟؟
بقيت اتحسس وجنتيها متأملة جسدها المقبور في المرض ..
لم يكتمل هذا الطقس المتأمل منها المشتاق بكاءا فقد غادرت محمولة بين ايدي الممرضين
انتظرت رجوعها لكن وقت رحيلي أزف ورحلة آلامها لازالت مستمرة تحت الأجهزة ..
لم تعد لأقبلها ..ما أجحدني ..أعرف ان وقتي لن يسنح لزيارة أخرى لها ..
كم يقلقني أن تسقط ورقتها ولا أكون بقربها ..أخاف ان يرملني الحزن ببعدها ..
أصبت بحالة قرف واشمئزاز من تلك الخادمة اللعينة التي تهمل ان تغطيها ليلا فتتثلج أطرافها وتصرخ تحتاج دفئا .. لعينة تلك الخادمة
توحشت وكشرت عن انياب غضبي ولو ان لي الحق لسحقتها بين فكيّ ومزقتها تمزيقا ..
مجبرة على بلع قهري فلا حول لي ولاقوة يالروحك المسكينة ياخالتي ..
كم أدعوا من كل قلبي ان ترتسم الصحوة والحياة على وجنتيك من جديد ...
شكر خاص لكافلتها بالرعاية أثلج الله صدرك يوم القيامة وأرواك من عذب قبوله ورضاه يا أم حسن ...




"


مودتي .. نسألكم الدعاء لها بالمغفرة

موسم غزل*_


"


لحلة الأنا الجديدة زغرودة =) .. بعد أن عانت مدونتي بعض المشاكل فكرت أن أغير هذه الحلة
فهل أحببتم هذه الحلة ؟!..

"


شاخصة أعين المحبين .. تترقب لقاءا وإن كان تحت المطر ..

لربما هناك ألف عاشق وعاشق تراودهم فكرة الهروب من عالم النظرات

ليكونوا هناك حيث هما فقط والحافظ لهما الرب ..
هناك حيث ملايين الخفقات تتسلل بين الضلوع
أنامل تزحف تلقائيا لتحتضن بعضها ..
وابتسامة تحمل معها الكرز طعمها ورائحتها ..

ما أشهى الكرز على ثغر حبيب ..!!



هناك حيث تلتصق الأفكار وتغفو في حلم جميل
هناك .. كان هو .. هي ... يتبادلان موسم الغزل ،،
يوميات .. مبعثرة على ضفاف البحر


وريقات في زجاجة عشق ..
ستقرأونها .. كيوميات وكقسم في المدونة
أملأه أوراقا في زجاجة مطرية على وجه البحر


موسم غزل






الورقة الأولى

هي :

كالبلور ، تلمع في عينيك الأشواق
وتمر بكل قصيدة حب يمناكَ


تلفني نرجسا في حضنك بعناق
وتغزل فوق جدائل شعري جفناكَ


ياهاتيك القبل كحفيف الأوراق
أتساقط وجدا فتلملمني شفتاكَ



"



خفقة :" حتى هذا القلب لم يجد ربا بعد الرب إلاك ،،إليك أبعثني زليخة عاشقة "

=)
مودتي للجميع ،،

إعتذار..







إعتذار ..
في بعض المواقف تكتشف نفسك اكثر وتكتشف ما ينبض حولك قد تخسر نفسك في لحظة عجلة فتموت أمطارك وتبقى خارج الكرة الأرضية بلا جاذبية ..
قد تكون هي لحظة لكنها تساوي كل شيء في حياتك بما يحيطك .. من هواء وضوء ..كيف .. ذلك حين تخسر شيئا من مجرد حرف أو أن تخسر نفسك من مجرد سرعة تتجاوز اللاحدود ..
"أعتذر لبعض اللحظات التي أثقلت بها على المحيطين .. و اعتذر لأن نتاج يومين إصطدم بجدار داخلي ..


.. كذلك اعتذر لحذف آخر تدوينة " سئمتها الأنا " وقد حذف معها رد العزيز الواحة الخضراء وذلك بسبب خلل في المدونة ..

إن بعض الجماليات يكون مؤسف جدا فقدها .. لا أتأسف فقد النص وإنما فقد الرد عليه .. وما النص ابدا بشيء ولكن كل حرف يبروزها أي مدون آخر أو زائر هو كل شيء بالنسبة لي ..
فعذرا للواحة الخضراء لحذف الرد ..

وأشكر كل من الواحة الخضراء .. زهراء .. وكل المتابعين لمطري .. واشكر كل من اتابع لآلئهم بشغف ..
أظنني فقدت الكثير من نفسي في الساعات الماضية ..
وأظنها لحظة تحتاج لشيء جديد ..
ربما هو الصعود إلى الهواء

أتذكر مقطع جميل من مدونة سفيد في موضوع الصعود إلى الهواء " نعيش للانتظار أكثر مما نعيش لأننا أحياء." فقد كنت هكذا دائما ...
اظنني احتاج ان اعيد بعض النقاط لنصابها وأستعيد هوائي قليلا ..
شكرا لكم من القلب ..
مودتي

رؤية

صورتي
قد لا أرى نفسي جيداً ،، لكنني أحاول الإصغاء قدر الإمكان ..

بياضهم يلملم أنفاسي

كن على علم بكل جديد ، إشترك ..

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner