مرحباً شفافة عطرة وناتبضة بالحياة
من بعض قطرات المطر المستيقظة باكرا
أُكوّن } مدخلاً : نزارياً كإستفتاح حب وشوق { ~
عقدة المطر ~
أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معي
فمنذ رحت.. و عندي عقدة المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد و لا ضجر
و كانت الريح تعوي خلف نافذتي
فتهمسين: تمسك ها هنا شعري
و الآن أجلس .. و الأمطار تجلدني
على ذراعي. على وجهي. على ظهري
فمن يدافع عني.. يا مسافرة
مثل اليمامة، بين العين و البصر
وكيف أمحوك من أوراق ذاكرتي
و أنت في القلب مثل النقش في الحجر
أنا أحبك يا من تسكنين دمي
إنت إن كنت في الصين، أو إن كنت في القمر
ففيك شيء من المجهول أدخله
و فيك شيء من التاريخ و القدر
"
"
{ مخرج } ~
إليه ،،
لأنك الأجمل في روحي لا أغادرك ولا تغادرك شراييني
"
إليكم ،،
أزيح ستائري بحثا عن الوطن فعسى أن أجد موطني
هناك كنت جراح ~
وهنا أنا عقدة المطر ~
"
فأمنيتي أن أكون عند حسن ضن القاريء فيجد من مطري ما يزيح به مشواره الحار الخانق ...
مودتي ..
2 التعليقات:
أمطرينا بكلماتكْ
حتى نَكنْ نحنُ الحكام :)
بإنتظارك
مودتي الصباحية لك حافية القدمين
تناولت الكثيرمن حرفك حتى انتعش جسدي لله درك .. أسلوبك ممتع جدا ...
أهلا بك في زاويتي المتواضعة ...
محبتي
إرسال تعليق